يستحيل إرضاء الناس في كل الأمور ، ولذا فإن همنا الوحيد ينبغي أن ينحصر في إرضاء ضمائرناـ

هل تتذكرُني ؟!





هل تتذكرُني ؟!
آنا تِلكَ الفتآة التي آخبرتها بِ آنها بِ مثابةِ الحلمِ لكْ !
آنظُر جيداً إليها ،
هل تشعُرُ بِها ؟!
هل ترى مدى وجعها ؟!
آظنُكَ لآ تُدرُك حتى كمية الآلم التي تجرعتها 
من بعد رحيلك !
و آظنُكَ لآ تعلم حتى بِ كمية الدموع التي آسكبتها من آجلِكْ !
ع كُلِ حآل 
شُكراً لكَ يَ آنتَ ع تجاهُلك و ع صدودِك!
فَ آنا آستحقُ كُل ذلِك ,,
خطأي بِ آني آستنزفتُ مشآعري الحقيقه لِ شخص جاحد كَ آنتْ !
خطأي بِ آنني آحببتُكَ عن صدق و لم آخدع يوماً في آيصال آشواقي 
الصآدقه لِ حضرتِك !

.
.

* يَ تُرى هل آنا بِ الفعل آخطأت عندما آسكنتُكَ قلبي ؟!

وُشّ أخْبَآرِي ؟ .. وَالْلّه مَدّرِي ..!!






وُشّ أخْبَآرِي ؟ .. وَالْلّه مَدّرِي ..!!
مَآ عَآدنِيْ عَلّى خبّرِي ..!!

بَسّ تَدّرَي ! 

عَلَى سُؤآلّكْ لَيْ مِنّ قَلّبْ مَشّكُوُر ,
مَنّت عَلَى سُؤآلِكّ لِي مَجّبُوُر ,

لآ تَشَيِل هَمّكْ عَلَي ..آنآ بْخِيِر وُ مَآ عَلِي قّصُوُرْ

" أغني لك "







" أغني لك "
وأنا صوتي يسولف فيك و أحكي لك !

عن أشواقي : عن الروح البسيطه في تفاصيلك !!



عن أوجاعي ..!
عن دموعي الحزينه في مناديلي !!
" شـ غني لك "

وأنا بأوّل نفس فيني " مواويلك "



وأغني لك !
وأغني لك !

الحَيَآةُ مِثلَ النّهر ،





الحَيَآةُ مِثلَ النّهر ،
لآ تستَطيعْ أن تَلمِسْ نَفْسَ المَآء مرّتيِنْ ..
لأنَ المِيآه المُتدفقة التِي تفُوِتْ لنْ تعُودَ مُجدّداً أبداً !
إستَمتِع بِكُلّ لحْظْة فِيَ الحَيآة ،
كُلّ إنسَآن ، سَيكون يَوِماً مآ مُجرّد ذِكرَى

يعيشون فيْ حُب , ويتعاهدوٍن علىَ الوفاء





يعيشون فيْ حُب , ويتعاهدوٍن علىَ الوفاء
ثم تهبْ رياح " الفقد " .. و تقتلِع أحدهُم !
يغيبونَ يغيبونَ
وفجأهٍ , و دون سابِق إنذار
يتدخّل [ القدَر ] ... فَـ يلتقوٍ 
لِـ يكشتفو بعد كل هذا ,
أن أحدهُم عاشَ عُمراً .. والأخر [ فاته العمر كَله ] !

مْن أي شيءٍ خلقَ صوتهْ !






مْن أي شيءٍ خلقَ صوتهْ !
مْن اي الحبالْ الصوتْيه هي حنجرتهَ تلكْ 
..بْـ آي اللغاتِ يتحدث بْهًا معي ,
عندَ سماعي لصوتْهه شيء مَا يسقط على سَمعيْ ♥ 
لكنّه أكبر من , مفااهيم الاستيعاب
حينما تضحححك ,
أضع سماعةة الهااتف على آذني الثانيهه
لـ تأخذ حقها في : سسماع ضحكتكْ :  )

بـــــــــــــــــــــــــــــــرٌوً ،،،،

عَندما نَحاول أن نُترجَم أوجَاعنا ؛






عَندما نَحاول أن نُترجَم أوجَاعنا ؛ لا نَستطيع أن نترجمَها جَيداً !
وَ لا نَستْطيع أنْ نُترجَم الوجَع بَشكل دَقيقَ
[ أوجَاعنْا الحَقيقَة ] تَبقى في دَواخلنا 
و إن ظَهرتْ !
ظهَرتْ مَعتوهة , وَ غَير واضَحة !
الأوجَاع الحَقيقية لا نستَطيع أنْ نَتحدثْ عنَهآ ()



بقلمـ ،بـــــــــرٌوُ

أجدني غريبة بعض الشيء !




أجدني غريبة بعض الشيء !أحيانا أصبح حسآسه بشكل مُفرط .. و أحيآن لآ مبآليه أبدا !
أؤمن بضرورة الإستغبآء في أوقآت كثيرة ..
و أستطيع حل مشآكل الغير , لكن أفشل في حل مشآكلي !
أكره الروتين و الإنتظآر ..أخآف التمسك بالأوهآم .. لكنهآ تشدني و أصدقهآ كثيرا .
أكره نفسي حينمآ أكون غآضبه لـ أبسط الأسبآب و حتى بدون سبب „كلآمي يصبح صرآخاً .. و لو نآقشني أحد لبكيت منفعله !

أنثى غير محصورة الأحلآم , و مسرفه في مشآعري جداً *
.

.


إحسآسـ ب ــــروًٌ ,,,,

في كل مررره ..



 في كل مررره ..
آدخل فيهآ لـ / آخذ حمآماً سسآخناً
آنتتتظر بشششغ ـف
تصآعد آلبخآر لـ / يغ ـطي آلمرآة
.
.
.
فآإذهـب مسسسرعة لآكتب عليهآ:


. . . . . . . [ آسسسسمكك  ]


BY :
 بـــــــــــــرُوٌ ،،،

تعبت أسافر في عروقي ومليت





تعبت أسافر في عروقي ومليت
من جلدي اللي لو عصيته غصبني

ياما تجاوزت الجسد واستقليت
عن الألم .. لاشك جرحي غلبني
...
أنا سجين الحال .. مهما تسليت
وانا الطليق وكل شي قضبني

حريتي لاعل .. يا كود ياليت
اما شفت حي جاد لي ماسلبني

وليت يا ليل التباريح وليت
اما محاني الحزن والاكتبني

كل السما في دفتري وان تجليت
مثل الشموس .. غبار قبري حجبني

لي صاحب وان ما تخلى تخليت
لا بد ما نهدم .. ولا بد نبني
البدر بن عبدالمحسن

أِبيكِ تفَهمِ شعُوريّ ‘



 





أِبيكِ تفَهمِ شعُوريّ ‘
 أَبيّ لآِ ضآقَ صَدرِيّ
 : تِضحكِ ليّ وَتقولِ
 يَآمَجنْونِ أنْآإَ جَنْبكِ
 محَد مِلكَ هَآلَقُلبّ غِيرْكِ

بقلمـــ ،،، بــــــروٌ ’’

بذمتّك ! لآإ صرت ضآيق ومحتآج





بذمتّك !
لآإ صرت ضآيق ومحتآج . .
آستفزع بً قلبي . .
وأنـآ أجيك كلي 
لآ تقول :
مآ ودي آسبب لك إحرآج 
لآجلك يهُون آلصعب !
ومهمـآإ حصل لي !
يزعجني آلعآلمّ و لآ منك إزعآج !
. . هممميّ رضآك ,
يَ يَ يَ بعد كل من لي
ؤ يً يُ يُ بعًد كلُ من ليً
‘ (   ) ..

بقلمـ ،، بــــروُ ’’

ما عاد أحد فاضي لأحد ..



ما عاد أحد فاضي لأحد ..
حتى الزّمن


قلبه رقدْ ! 

والفرحة اللي في حضورك

غادرت بعدك

أبدْ ،

قلبي عليلٍ في غيابك

عيني تغشّاها الرمدْ ،

يآ كلّ أحد ..

رعشة غيابك 

ما يدفيها بلدْ

ذكروني‘ فيـكـ , وُ الحزن , أحتَوآنـِيٌ





ذكروني‘ فيـكـ ,
وُ الحزن , أحتَوآنـِيٌ
و ـآلشِتـآإءَ قآإسّي‘ / ودَمعْـآإتي قريبَ هـ !
مَ تركتكـَ بّ ـآلرضِآإ , !!
لَـكِّـِنْ زُمَآإني‘ ! مآإ رضـآإ يُجْمـع‘ : 
حَبيب ٍ معْ حبّيبـِه !!
لوو أضمّـكـ بّ اليدَينُ و‘ بّ ـآلمَـحـآنِيّ 
كِـلّ وآإحِدْ :
.. مـآإ يَجيهُ إلـآ نصّيبـه‘ !
.. مـآإ يَجيهُ إلـآ نصّيبـه‘ !

وش اخباري ..؟





وش اخباري ..؟ 
وش آخر مآكتبته اليوم .. من اشعاري ..؟


وش اخباري ..؟ 
وش علوم السهر والليل .. وأفكاري ..؟


وش اخباري ..؟ 
وش احوال التعب واللوم .. سكن داري ..؟


تصدق 
من عرفت انك رحلت هناك .. ضحكت وعجّني ثآري ..!
واشيلك من مكاني ثم اشيل الجرح .. وأشيآئي .. 
ولا أتخيل تروح وتتركك داري .. .. وروحك شآلت الديرة من اعماقي ..
وصمتي يشتكي قلّ الكلام ..
ولابقى باقي ..

تَعآل شوَيّ ،!





تَعآل شوَيّ ،!
ترىَ نآقِص وَطنآ ضّي ، 
طفِى نور آلأمآكِن مِن غيآبك ، 
وِ إشتِقنآ شُويّ ، 
 
تَعَآل شُويّ ،!
ترىَ مآ عآد جآنآ فَيّ ، 
سَكن غيم آلوفَى بِ بآبِك ، 
وَ جِفآنآ شُويّ ،! 


دَريت شْصآر ؟
تِغرقنآ قَبِل ليلَة بَرَد وَ أمطآر ، 
سِقى دمَع الغيِوم سطوحَنآ و إنهآر ، 
تِثآقَل شوق ،
تثآقَل هَمّ ،
تِثآقَل مِن غيآبَك غَم !
تِذكَر أمس ، وحِنآ صغآر ، 
قَبل لآ نكبر وَ تكثَر بِنآ الأعذآر ،
 
نلتَهي بِ آسِف ، 
وَ نتعذَر بشي مَآ صآر 
تذكَر كم تِسلينآ ، وَ تهنينآ ، 
وكتَمنآ أسرآر ، 
عَجَز يتحَمل غيآبِك ..
وَ فَجأه إنهآر ، 
تَعآل شوَيّ ،!
وإجبر خَآطِر الديرَه ، وذآك آلحَيّ ، 
وقول آسِف عَلى الغيبَه ، 
وَ طَآري آلبُعد لآ تجِيبَه ‘
وَ رجِعنآ لِ فَرحنآ شُويّ |

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | 100 Web Hosting ta3rib : Abed