يستحيل إرضاء الناس في كل الأمور ، ولذا فإن همنا الوحيد ينبغي أن ينحصر في إرضاء ضمائرناـ

‏[يَ سَيّدي ..




‏[يَ سَيّدي .. 
... يَ جُرح فِي صدري نَدي !
وُأناا بيِدي ,
زَرعتككَ , وهمّممكْ نمَا فِي " جهردِي ,
حتّى تُوشّحتْ الظّمااا / أرضْ وُسماا ..!
يَ مَولدِي !
لأ !
يَا نهايَاتي أنااا !
يَ موْعدِدديْ ’
يا أقسسسى محّطاتْ الغراام | وُ , أكذذذبَهْ !
يَا ذِكرىْ فِي صدر ’ الجرُووح .
عيّتْ تُرُوُوُوُح !

.. | يَ حُزن .. يَا دمعَة ألَم /
يَ همّ , يَ مَوعدْ وَهمممم !

يَا سيّدي: 
اششششتقتْ لكَك !
وُأنا / أنـاا لوْ قلتَ لكَ:
"اششتقتْ لك"
منتَا مصدّقنِي أبددددْ !
... وُلا باقِي لعيُوني ( وعـدْ ) .

يَا لهفتِي /
يا شُوُوقي ..
.... .. يا كلّ لْ لْ الحنيـنْ !

يَ دمعتِي ,
يَ عرُوُقي ...
. | يَ نبضْ السّنيـنْ !

اشششتَقت لككَ , واشتاااقْ لكْ حتّى " القصصصيدْ ,
حتّى السَحاب ,
وُالسّوالفْ سافرتْ لِكَ { يَ عنيـــدْ !

اشتقتْ لكْ يا سيّدي , 
واشتَاقْ لك ؛ حتّى الزّعـلْ !
وُاللي حصَل ما بيننا :
سَمّه بكيفكْ .... ؛ إنتَ " أبُووووه .
سمّه : زعـل ,
... سمّه / ملَل !
لكنْ بربّكَ لا يمُوت , بقلبِي ( العااااشقْ ) ... "أمـلْ!

يَا سيّدي , 
تدرِي ظرُوفي عاندتْ ,
وأخطتْ حساباتِي " معكْ ..

حتّى الليالِي -للأسـفْ- ما سَاعدتْ !
وُلا ذبحنِي غيرها :
( وشْ يمنعكْ ؟ وُش يمنعكْ ؟ )

وُكلّ الظّروف اتباعدتْ ,
مَ عدتْ أسُولف لكَ , ... وُأرقّص مسْمعكَ 
وإنتَا سكُوتكْ يَقتلكْ 
مَ أسمعكْ !
سُولف , تكلّم .... | وُش بقَى !
غِير ؛
الجرُوُوح ,
غير المتاهاتْ ... والألَم 
غير الشّقا !
يَ قلبْ مدرِي : وُش لقَى ؟

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More