عاآآشقـ ـالـورد
توّكْ تحس .! توّك تحنْ .!توّه امتلى صدركْ / حزنَ
[ توّكْ تلآحظَ غيبتي ] !
ي للأسفَ فآتْ الزمنَ
وينكْ [ من اوّلْ ] مآدريتْ
........| توّكْ صحيتَ !!
........ | توّكْ وعييتْ !!
توّكْ تنآديني بِ وله !
....... [ توّكْ تـجـيَ ] ! ...
ا سآلتني گم بنت تعرفّ ؟
جآوبتهآ بنوف و عبيير و الهنوف و غدير
وقـفت وشمـوخهآ يملى الگتفً !
وفيه أسئلة بخآطرهآ ودهآ تنجرفً
أيش هالـجـرآءه . . . هالوقآحـةُ . . .گل هـذي صـرآإحـه ! >
وله عيـن يعدد ويسمي ويعترفّ
وحبـيت أزيـد الطيـن بـله
وأقول لهآ إن الأخـيـرة أصغرهمً ({})
والـهنوف أجملهمً والثآنية أطيبهمً >:/
ويوم شفتهآ تـنــهــآإرً !
والعزة والشموخ رآإحـت دمـآإرً والشفآإيف بدت ترتجفّ
جيت وبستهآ على خدهآ اليـسآإرّ :
وهمست ب إذنهآ ترآإهم خوآإتي ونوف الگبيـرة بينهمً
وأنـآ منولد قـبلهمً
بدر بن عبدالمحس...
قآل لهآ بغرور ٍ: تذكّرت كل آلنسآء إلآ أنت ..
لقد تمكنت من نسيانِك .. = )
أجآبته بكبريآء : شكراً لقد ميّزتني عن كل آلنسآء. بأنّك نسيتني ..
أمآ أنآ فلم أذكرك يوماً حتى " أنساك "
قآل لهآ بغرور : عشقت كل آلنسآء إلا أنتِ
لقد .. كرهتكِ !!
أجآبته بكبريآء : شكراً لقد ميّزتني عن كل آلنسـآء. بأنّك كرهتني ، ولكنك لآ تعني لي شيء ' حتى أكرهك '
قِآل لهآ بغرور : فهمت كل نسآء آلأرض إلآ أنت ..
بغموضك و ٍصمتك ..
أجابته بكبريـاء : نعم !!
لآ ألومكّ .. لم تفهمني لأني أختلف جداً عن نسآئك !!!! نعم فـ ( أنـآ ملاكٌ من السمآء ) ’
و ٍهكذآ إنتهت قصتهمآ ...
بـ غرورهـ و ٍكبريائهآ !
أنآ على يقين آنهآ - تدمـنه - . .
و ٍلكن كبريآئهآ يدمنهآآ . . .
أنـآ على يقين آنّ فرآقهآ / يدمرهـ ’ ..
ولكن غرورهـ .. دمّرهمآ ~
لآ أعلمُ من تفوّق...
صورة كثيراً ما تستوقفُني . . أتأملها لدقآئق ليستْ بقليّلَه ،
أحيآناً ، لَآ نُدرك قيمة
الفرآشّ الدآفئ ، والبيّت الهَآدئ
ونِعمة الَأمن والَأمآنْ
ولَآ نُدرك قيمة النعيمّ الذي نعيشُه ،
تخيل كمْ من مَره رمى هذآ الرجل كيسَه لينآم عليه وهْو يبتسّم ،
ويشُكر الله على نعمِته ،
ويصَحى شآكراً مُبتسم . . .
وكم من مرة نمّتَ انتْ على وسَآدة مريحَه ، وسريرٍ مُريح
في غُرفة هآدئْه ،
بلَآ شكرٍ لنعمة الله لكْ ، حزينٌ على اتفهَ سببْ ،
وتصَحى حزيناً دونْ شكُره ايضاً
" يآربُ لك آلحمد .. حمداً كثيرا طيباً مبآركاً فيه ملئ السمآوآت والَأرض
، وملئ مآ بينها وملئ ما شئت ...
آجَجَجَملْ ششيَء فِي هذهِ آلحَحَيآإة !
آنِ تعرفَ قيمِةَ نفسِسِسِك / وَ تـدعِ آلآخَرينْ يتآإكِدوآإَ آكَكَثرِ مِن خِلآإلّ ،
[ مُعآإملِتك وَ تفآإعُلكَ ] ، بِ آخلآإقكِ معهممَ ،
آبتسِسِسِم !
ليسَ هنآإكَ مَ تخسَسَره !
فَ ربكَ موُجوُد ، وَ رزقُكَ مكتوُب ، و عُمركَ مَحدوُد ،
[ كَن جميلآإ لِ ترىَ آلجمآإلَ حَولكَ دآإئِمممآإ ]., ...
مَدري ؛
وش اكتب لك على شَان تقرا ؟
مادامنِي ماعدت قادِر أكلِمك ..
أهمّ شي :..
ان انت بشعُوري أدْرى ؛
سواء أعلِمك أو ما أعلِمك !
مادامك الجلاَّد وَ أفراحي أسْرى ،
مافيه داعِي اشتكي وَ اتظلمك !
الجَرح /
دامه مِنك جعله مايبْرى !
يشفِيني الله .. وانت الله يسلِمك ..!
..................... الله يسلمك ..!
..................... الله يسلمك ..!
...
يقِوُل عآئضُ ﺂلقِرنيُ ؛
* ﺂعَلمُ ﺂنگكَ لسّتُ ﺂلوحَيدُ فيُ ﺂلبلآءُ ،
- فَ مآ سَلمُ منُ ﺂلهمُ ﺂحَدُ
- وَ مآ نجَآ منُ ﺂلشِدةُ بشِر
ﺂگثر منُ ” ﺂلاسَتغفآر ”
فَ مععه ؛ ﺂلرزقُ وَ ﺂلفِرجُ وَ ﺂلذريه،
وَ ﺂلعِلمُ ﺂلنآفعُ وَ ﺂلتيسّير وَ حطِ ﺂلخطآيآ
* وَ دآوّمُ علىُ ؛
لآ ﺂللله ﺂلآ ﺂنتُ سُبحَآنگكَ ،
ﺂنيُ گنتُ مَنُ ﺂلظِآلمينُ
فَ لها سّر عجَيبُ فيُ گشفُ ﺂلگربُ
...
اقسَى ﺂلمشآهَد ..
مشهَد إنسَآن يقفِي !
ويترگ بَقايآ حلْم و " ... إنسَآنْ خَلفِـه "
يَ صَآحبِيْ .. ذِبَحنيْ ﺂلبَردْ ؛ يكفي </
لِي مِتَى وﺂنآ ﺂنتِظر
. . . فوقْ شُرفَـه = (
لآَ صَآرْ [ شبَّآگ ﺂلمَوآعِيدْ ] .. مجفيْ !
قلْ لِلشّوآرع :
. . . " تجمَعْ إثنينْ صُدفَـه "
. . . . . . . . . . . . . . . . . . بدرَ بن عبدآلمحسنْ ,
...
