يستحيل إرضاء الناس في كل الأمور ، ولذا فإن همنا الوحيد ينبغي أن ينحصر في إرضاء ضمائرناـ

لأِذنبْ لنآِ ..






لأِ ذنبْ لنآِ ..
عنَدمآِ نُحبْ بسرعهَ
عنَدمآِ نعشقَ بسرعهَ
عنَدمآِ تجتآحنآِ آحآسيسْ كآنتْ خآمدهَ .. وبنظرهْ وآحده.. سيطرْة عليهآِ كلهآِ
عنَدمآِ تسكننآِ آحآسيسْ لمْ ولنْ نشعرْ بهآ سوىْ معهآِ
عنَدمآِ نكَونْ لأنحسْ بشيئَ كْ مبتورينْ آلأطرآفْ
لأنستطيعْ لمسْ آيْ شيئَ وآلأحسآس بأيْ شيئَ .. وعندمآِ نرآهْ نعجزْ عن آلنطقْ !

هلْ لنآ ذنبْ فيّ ذآلكْ !؟
هلْ هو آلحبْ !؟
هلْ نعيشّ بتجربهْ جديدهْ ؟!
ليستْ هيْ آِلمرهْ آلأولىْ آلتي نحبْ فيهآِ .. آذآ مآألأختلأفْ آلذي نعيشهْ هذه آلمرهْ ؟!

عذراً سيدتيْ نعمْ .. آحببتكْ ولأ ذنبْ لنآِ آيضأ ل آننآ نكرهْ بسرعهْ !
لأِ آكرهكْ فقطْ ..
ولكنْ آكرهْ آلتفكيرْ بكِ ..
لْ آنكِ صفعتينيْ بكلْ ألمصآئبْ آلتيْ حآولتيْ آنْ ترآهنيْ بهآ عليْ

هآ آنآ آقفْ خلفْ آلنآفذهْ ..
يوحيْ شكليْ بْ آلوجع وآلسخريهْ ..
وظهريْ مفجوعْ , منْ كثرْ آلسكآنينْ آلتيْ نآمتْ عليهْ ..
آقفْ عآجزْ ومتكئ .. وآفتعلْ آلسعآدهْ وآصنعْ آلأبتسآمهْ
وأخرجْ .. وآخرجْ .. وآخرجْ .. وآخرجْ .. فيْ كلْ مرهْ .. !
أخرجْ فيْ [ نزهه ] وآطرقْ بأبكْ .. بينمآِ تختبئينْ خلفْ فرحتكْ
ومآزلتْ آطرقْ !

بْ آللهْ عليكِ ... مآذنبيْ .. عندمآِ آحبكْ .. وآعودْ لْ آكرهكْ ل آننيْ لأ آريدْ آن آجعلكْ تحزنينْ .. مآذنبيْ !



.

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More