ولدتْ فيْ آزقةِ حيآتيْ ذآتْ يومْ ولأ زلتْ آشيرْ آليهآ ب آصآبعْ من عظمهْ
ل آنهآ أعظم قلبْ صآدقتهْ
عندمآِ آسمعْ صوتهآِ تستريحْ كلْ آِلأمور آلتي كنتْ آفكر فيهآ وآصآب ب آلكسينهْ
تلكْ هيْ آلأنثى ألتي تترآقصْ علىْ علىْ عزفْ آِلأحآسيسْ ..
لأتهتمْ سوىِ ب جمآلهآِ وبتسريحْ شعرهآِ .. وآللونْ ألأحمرْ على فمهآِ
آميرهْ .. عشقهآِ رجلْ يتغذآ آلحيآة منهآِ
يعشقْ تفآصيلْ حوآءَ .. عندمآِ تكونْ بقمةِ آنوثتهآ .. مثلمآ رأى فيهآ
..
بْ آِلنهآيهْ :
لمْ آِودعهآِ , ولمْ آقبلهآ قبلة آلودآع , ولم آحتظنهآ ..
هيْ آنثىِ خلقتْ من ضلعْ آلغيآب وآللهفه وآلأرتبآك !
فجآهْ ..
آصبحنآِ كْ آلأموآتْ , يقآدرونْ بلأ موعدْ .. تآركينآ فريسه لْ آلصدمهْ
آعتذرْ .. فْ آنآ آعتدت آلحديثْ عنكِ ,
[
..
0 التعليقات:
إرسال تعليق