يستحيل إرضاء الناس في كل الأمور ، ولذا فإن همنا الوحيد ينبغي أن ينحصر في إرضاء ضمائرناـ

يا ربّ





-قال ابن الجوزي- رحمه الله :
إذا وجدتَ ظُلمةً في قلبك بعد معصية ارتكبتها ..
فأعلم إن في قلبك نوراً ،
لولاهُ ما وُجدت تلك الظلمة

,,





الـحمد لله في سـرِّي وفي علني
الحمد لله في حُزني وفي سَـعدي
الـحمد لله عمّـا كـنت أعلَمُـهُ …
الحمد لله عَمَّـا غـابَ عن خَلَدي
الـحمد لله من عمَّـت فضــائلُهُ …
وأنـعُمُ الله أعيـت منـطِق العددِ
فالحمد لله ثُمَّ الشُـكرُ يتبَعُـهُ …
والحمد لله عن شـكري وعن حمدي

,,








يا ربّفتنٌ أقبلَت, ورزايا أحاطت, وقلوبٌ ضعيفةٌ ترجوكَ الثّبات, والعصمة,
وأنْ ترحمَها فإنّها على ناركَ لا تقوى …

,,

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More